محمد حسام
04-01-2012, 12:52 PM
ن احتفاظك بلياقتك البدنية إحدى الطرق الجيدة للوقاية من آلام الظهر، فما هى الفوائد الكثيرة لممارسة الرياضة، خاصة فى الوقاية من آلام ومشاكل الظهر؟
يوضح الدكتور عبد العظيم العوادلى أستاذ الطب الرياضى، أنه إذا كان الإنسان يعانى فى أى وقت من آلام الظهر وتحسنت حالته فإن المواظبة على أداء التمرينات العلاجية للوقاية والعلاج بانتظام كذلك فإن الانتظام فى عمل برنامج تدريبى رياضى يوميا، ومن الممكن أن يحمى الظهر من معاودة الألم مرة ثانية، فأداء التمرينات الرياضية بانتظام يقوى عضلاتك ويحافظ عليها من التعرض للتلف والإصابة نتيجة الضغوط الحياتية والأعمال اليومية التى تمارسها كل يوم.
وهناك فوائد أخرى للرياضة، فعند الإصابة بمشاكل فى الظهر يحتاج الإنسان إلى الانتظام فى أداء التمرينات العلاجية، فإذا كان الشخص يمارس الرياضة فإن الشفاء سيكون أسرع إذا كانت لياقة المريض البدنية عالية، وكان قوى البنية ويتمتع بصحة جيدة.
وفى حالات الألم الناتج عن مشاكل المفاصل والانزلاق الغضروفى فإن وسائل تخفيف الألم هو اللجوء إلى ممارسة الرياضة مع اتباع الطرق العلاجية الصحيحة، وغالبا ما تكون حقيقة مشاكل الناس فى ظهورهم ترجع لانشغالهم بأعمالهم أكثر من اللازم مع التكاسل فى الحياة، مما يؤثر على صحتهم فيزيد وزنهم وتصبح عضلاتهم ضعيفة، وعندما ينحنى الشخص أو يميل فإن عضلات الجسم تعمل بكل طاقتها لكى تتمدد ضد وزن الجسم وضد الجاذبية الأرضية.
وفى حالة ضعف العضلات، نتيجة لعدم ممارسة الرياضة، فإنه يسهل تعرضها للضغوط الزائدة، خاصة عندما تضطر لعمل مجهود غير معتاد علية عند حمل وزن زائد ومع كل هذه الأعمال تزيد الضغوط على الظهر، لذا يجب ممارسة الرياضة لتقوية العضلات ولتجنب حدوث آلام الظهر.
يوضح الدكتور عبد العظيم العوادلى أستاذ الطب الرياضى، أنه إذا كان الإنسان يعانى فى أى وقت من آلام الظهر وتحسنت حالته فإن المواظبة على أداء التمرينات العلاجية للوقاية والعلاج بانتظام كذلك فإن الانتظام فى عمل برنامج تدريبى رياضى يوميا، ومن الممكن أن يحمى الظهر من معاودة الألم مرة ثانية، فأداء التمرينات الرياضية بانتظام يقوى عضلاتك ويحافظ عليها من التعرض للتلف والإصابة نتيجة الضغوط الحياتية والأعمال اليومية التى تمارسها كل يوم.
وهناك فوائد أخرى للرياضة، فعند الإصابة بمشاكل فى الظهر يحتاج الإنسان إلى الانتظام فى أداء التمرينات العلاجية، فإذا كان الشخص يمارس الرياضة فإن الشفاء سيكون أسرع إذا كانت لياقة المريض البدنية عالية، وكان قوى البنية ويتمتع بصحة جيدة.
وفى حالات الألم الناتج عن مشاكل المفاصل والانزلاق الغضروفى فإن وسائل تخفيف الألم هو اللجوء إلى ممارسة الرياضة مع اتباع الطرق العلاجية الصحيحة، وغالبا ما تكون حقيقة مشاكل الناس فى ظهورهم ترجع لانشغالهم بأعمالهم أكثر من اللازم مع التكاسل فى الحياة، مما يؤثر على صحتهم فيزيد وزنهم وتصبح عضلاتهم ضعيفة، وعندما ينحنى الشخص أو يميل فإن عضلات الجسم تعمل بكل طاقتها لكى تتمدد ضد وزن الجسم وضد الجاذبية الأرضية.
وفى حالة ضعف العضلات، نتيجة لعدم ممارسة الرياضة، فإنه يسهل تعرضها للضغوط الزائدة، خاصة عندما تضطر لعمل مجهود غير معتاد علية عند حمل وزن زائد ومع كل هذه الأعمال تزيد الضغوط على الظهر، لذا يجب ممارسة الرياضة لتقوية العضلات ولتجنب حدوث آلام الظهر.