محمد حسام
04-11-2012, 09:26 AM
يجيب عن هذا السؤال الدكتور خالد المنباوى، فيقول: حساسية الصدر أو الربو هو اضطراب يحدث فى المجارى الهوائية فى الرئتين نتيجة لتضخم وضيق بالشعب الهوائية، مما يؤدى إلى صعوبة التنفس، وضيق فى التنفس، وضيق الصدر، والسعال.
ومرض حساسية الصدر ينتج عادة بسبب التهابات بالشعب الهوائية، فعندما تحدث نوبة الربو، فإن العضلات المحيطة بالشعب الهوائية تصبح ضيقة وتتضخم بطانة الممرات الهوائية مما يؤدى إلى تقليل كمية الهواء التى يمكن أن تمر بها.
أما الأفراد الذين يعانون من الحساسية يمكن أن تحدث أعراض الربو عن طريق بعض المسببات التى تؤدى لحدوث هذه الحساسية وتعرف هذه المسببات بمسببات الحساسية والتى يمكن أن نلخصها فيما يلى:
التعامل مع الحيوانات بسبب شعر الحيوانات الأليفة أو وبرها، التعرض للغبار، والتعرض لتغيرات درجات الحرارة وتغير فى الطقس، كما أن التعرض للمواد الكيميائية سواء عن طريق الاستنشاق من الهواء أو تناوله مع المواد الغذائية، التمارين الرياضية، التعرض لحبوب اللقاح، بالإضافة إلى كثرة التعرض لالتهابات الجهاز التنفسى ونزلات البرد المتكررة، كثرة الإجهاد النفسى والعضوى، التعرض لدخان التبغ والسجائر.
كما أن الأسبرين والعقاقير المسكنة وغيرها من العقاقير المضادة للاتهابات والمسكنات، يمكن أن يكون لها دور فى تحفيز حدوث نوبات من حالات حساسية الصدر عند البعض.
كما أن العديد من الناس الذين يعانون من الربو لديهم تاريخ شخصى أو عائلى من الحساسية، مثل حمى القش وحساسية الأنف أو الأكزيما.
أما عن الأعراض فإن معظم الناس الذين يعانون من حساسية الصدر أو الربو يعانون من أعراض عديدة منها السعال مع أو من دون البلغم، سحب فى الجلد بين الأضلاع عند التنفس كما أن ضيق التنفس الذى يزداد سوءا مع ممارسة التمارين الرياضية خاصة العنيفة منها، كما أن نوبات ضيق التنفس قد تكون أسوأ فى الليل أو فى الصباح الباكر وقد تزول من تلقاء نفسها، كما أن هذه النوبات تؤدى إلى حدوث نبض سريع والإحساس بالتعرق كما يمكن أن يحدث ألم مع ضيق فى الصدر.
ولعل عمل اختبار الحساسية لتحديد مسببات الحساسيةالتى تم سردها لدى الأشخاص الذين يعانون من نوبات الربو المستمرة يعتبر من الأشياء المهمة:
كما أن الفحص الأكلينيكى للمريض خاصة الرئتين، ويمكن سماع أصوات الربو ذات الصلة، ومع ذلك، والأصوات الرئة عادة طبيعية بين نوبات الربو، كما أن الفحوصات المعملية لها من الأهمية فى تشخيص ومتابعة حالة مريض الربو.
أما عن العلاج فأهم نقطة فى علاج أوالهدف منه هو تجنب المواد التى تؤدى إلى حدوث نوبات الحساسية وأعراضها، وبذلك يمكن أن نلخص علاج هذا المرض من خلال العمل كفريق واحد من المريض وعائلته وطبيبة المعالج لوضع وتنفيذ خطة علاج والقضاء على مسببات الربو ورصد الأعراض.
ويتبع ذلك العلاج الدوائى المناسب كل حسب حالته، وهناك برامج علاجية معتمدة فى علاج حالات الربو.
ومرض حساسية الصدر ينتج عادة بسبب التهابات بالشعب الهوائية، فعندما تحدث نوبة الربو، فإن العضلات المحيطة بالشعب الهوائية تصبح ضيقة وتتضخم بطانة الممرات الهوائية مما يؤدى إلى تقليل كمية الهواء التى يمكن أن تمر بها.
أما الأفراد الذين يعانون من الحساسية يمكن أن تحدث أعراض الربو عن طريق بعض المسببات التى تؤدى لحدوث هذه الحساسية وتعرف هذه المسببات بمسببات الحساسية والتى يمكن أن نلخصها فيما يلى:
التعامل مع الحيوانات بسبب شعر الحيوانات الأليفة أو وبرها، التعرض للغبار، والتعرض لتغيرات درجات الحرارة وتغير فى الطقس، كما أن التعرض للمواد الكيميائية سواء عن طريق الاستنشاق من الهواء أو تناوله مع المواد الغذائية، التمارين الرياضية، التعرض لحبوب اللقاح، بالإضافة إلى كثرة التعرض لالتهابات الجهاز التنفسى ونزلات البرد المتكررة، كثرة الإجهاد النفسى والعضوى، التعرض لدخان التبغ والسجائر.
كما أن الأسبرين والعقاقير المسكنة وغيرها من العقاقير المضادة للاتهابات والمسكنات، يمكن أن يكون لها دور فى تحفيز حدوث نوبات من حالات حساسية الصدر عند البعض.
كما أن العديد من الناس الذين يعانون من الربو لديهم تاريخ شخصى أو عائلى من الحساسية، مثل حمى القش وحساسية الأنف أو الأكزيما.
أما عن الأعراض فإن معظم الناس الذين يعانون من حساسية الصدر أو الربو يعانون من أعراض عديدة منها السعال مع أو من دون البلغم، سحب فى الجلد بين الأضلاع عند التنفس كما أن ضيق التنفس الذى يزداد سوءا مع ممارسة التمارين الرياضية خاصة العنيفة منها، كما أن نوبات ضيق التنفس قد تكون أسوأ فى الليل أو فى الصباح الباكر وقد تزول من تلقاء نفسها، كما أن هذه النوبات تؤدى إلى حدوث نبض سريع والإحساس بالتعرق كما يمكن أن يحدث ألم مع ضيق فى الصدر.
ولعل عمل اختبار الحساسية لتحديد مسببات الحساسيةالتى تم سردها لدى الأشخاص الذين يعانون من نوبات الربو المستمرة يعتبر من الأشياء المهمة:
كما أن الفحص الأكلينيكى للمريض خاصة الرئتين، ويمكن سماع أصوات الربو ذات الصلة، ومع ذلك، والأصوات الرئة عادة طبيعية بين نوبات الربو، كما أن الفحوصات المعملية لها من الأهمية فى تشخيص ومتابعة حالة مريض الربو.
أما عن العلاج فأهم نقطة فى علاج أوالهدف منه هو تجنب المواد التى تؤدى إلى حدوث نوبات الحساسية وأعراضها، وبذلك يمكن أن نلخص علاج هذا المرض من خلال العمل كفريق واحد من المريض وعائلته وطبيبة المعالج لوضع وتنفيذ خطة علاج والقضاء على مسببات الربو ورصد الأعراض.
ويتبع ذلك العلاج الدوائى المناسب كل حسب حالته، وهناك برامج علاجية معتمدة فى علاج حالات الربو.